هذه القصيدة ألفتها بعد حادث حدث لي مما أصابني بالإحباط
فقررت أن أضع هذه القصيدة هنا لكي تحكمو عليها
مرت الأيام كالحجارة
بطيئة لا تمشي مرارة
لا أقول كلمة الحرارة
في ثلاث ملت الوزارة
جمدت قدماي كراهة
أتمنى أن تصبني الحرارة
أرتاح منها من كل مرارة
و أعرف بعدها معنى الراحة
أتمنى أن تكون هذه الأبيات أعجبتكم